مقالات

رسائل..

الإنسانية مشغولة وإن حضرت فإنها متحيزة، لم تعد القوانين والمواثيق الدولية والقيم الإنسانية هي معيار المواقف والخيارات، وإنما المصالح.
قوموا لتحرير بلدكم وكنس “الجنجويد” وبناء سودان السلام والحرية والكرامة.

حرق الإذاعة والتلفزيون وتدمير ونهبُ المواقع الأثرية، ومعالم الإرث الإنساني هي إحدى أدوات طمس الهوية السودانوية *من قبل “الجنجويد” لفرض ثقافتهم على أهل السودان.
كل الشعوب التي فرطت في جيشها نهشتها الكلاب المسعورة وافقدتها الوطن.

بعد أم درمان وتحرير الخرطوم سنكون في قلب الجزيرة وخواتيم احتفالات النصر والكرامة ستكون في اردمتا.

بحر آدم كرامة
النائب الأول لرئيس التحالف السوداني

 

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق