تداول بعض النشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي نشرات تتحدث عن قصور دعم الدولة للرياضة السودانية وهي تشيد وتهني دول شقيقه وصديقة ورعايتها للرياضة السودانية، تبيانا للحقائق وانصافا لقيادات الدولة التي سخرت الإمكانيات وواجهت تحديات الحرب لاستدامة كافة الأنشطة في مختلف ضروب الحياه السودانية نورد الحيثيات التالية:
أولا.. نؤكد على دور وزارة الشباب والرياضة في تماسك المجتمع السوداني وتسخير خططها وبرامجها للحفاظ علي روح الانتصارات التي حققها الجيش السوداني وواصلت فيها الرياضة عبر منتخباتنا وانديتنا التي تشارك إقليمياً ودولياً.
ثانياً.. سعت الدولة ممثلة في وزارة الشباب والرياضة الاتحادية وحسب موجهات المرحلة الي تفعيل كافة الأنشطة المرتبطة بالمجتمع داخلياً في كافة مؤسسات الدولة ودعم مشاركة السودان وتواجدة في كل المنصات الإقليمية والدولية حسب الأنشطة والبرامج المطروحه لاعلاء اسم السودان والحفاظ على مؤسساتنا الوطنية ونشاطها الخارجي.
ثالثاً.. عطفاَ علي ماسبق وضعت وزارة الشباب والرياضة خطة وفق متطلبات المرحلة تتضمن دعم ومساندة كافة الأنشطة الداخلية والمشاركات الخارجية حسب الأحداث والبطولات والمشاركات الخارجية المعلنة ضمن برامج الاتحادات والهيئات الدولية بجانب المؤتمرات والمناسبات متكفله بماهو منصوص عليه في اللوائح من دعم .
رابعاً.. قدمت الدولة دعماً مقدرا للمنتخبات والأندية التي تشارك باسم السودان في المناشط الفردية والجماعية بهدف ترسيخ مفاهيم العمل الرياضي ودوره في رتق النسيج الاجتماعي وتعزيز العلاقات بين السودان والدول الشقيقه والصديقة تطبيقا لشعار الرياضة سفارة شعبية ذات اهميه في المرحلة.
خامساً.. قدمت الدولة بأسم القائد العام رئيس مجلس السيادة الدعم المعنوي والمادي المطلوب مؤكداً أن الرياضة واحدة من أولويات المرحلة.
أخيراً.. تتقدم وزارة الشباب والرياضة بتقدير جهود المجلس السيادي في دعم الرياضة والمنظومات الشبابية كما تشكر الدول الصديقة والشقيقة التي سعت لمواصلة تنفيذ برتكولات التعاون وهي تستضيف منتخباتنا وانديتنا كما تجدد فخرها بالمجتمع الرياضي والشركاء المساهمين في استدامة النشاط الرياضي وإعلاء اسم السودان.
إعلام وزارة الشباب والرياضة الاتحادية
