أخبار وتقارير

عزاء واجب ومشاطرة آل جمال أحمد صالح

بسم الله الرحمن الرحيم
عزاء واجب ومشاطرة آل جمال أحمد صالح الأحزان في وفاة شقيقتهم الأستاذة أسماء حرم الأستاذ محمد أحمد عمر التي حدثت بالرصيرص.
قال تعالى(يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي )

وقال تعالى وتبارك ( ولَنبلونكم بشيءٍ مِنَ الخوفِ والجوعِ، ونقصٍ مِنَ الأَموالِ والأَنفسِ والثمراتِ، وبشّرِ الصابرينَ الذينَ إذا أصابتهم مصيبةٌ قالوا: إنّا للهِ وإنّا إليه راجعون).
صدق الله العظيم
نحن قادة ورؤساء تحرير الصحف والمواقع الإلكترونية القومية ، سودان بور ، الساقية برس ، نقله نيوز ، خطوه برس ، بالتضامن مع الزميل الكاتب الصحفي عبدالجليل محمد المقيم بإقليم النيل الأزرق ٠
وتعزيزا لمبادئ الشراكة المجتمعية علاقة عرض التعاون الصحفي البناءة
والمتميزة والممتدة التي ظلت تربطنا مع شعب وحكومة ومؤسسات الإقليم
إيمانا وإحتسابا بقضاء الله وتسليما بقدره المعلوم عند نزول الإبتلاءت وحلول الأحزان وصبرا على فواجع الدهر ومواجع الموت المعلوم الذي لا مفر منه البت ٠
يطيب لنا من حيث المبدأ والإلتزام أن نشاطر قادة ومجتمع إقليم النيل الأزرق الأحزان الصادقة والعزاء الحار في فقدهم الجلل بوفاة أختنا المربية الكريمة المغفور لها بإذن الله الأستاذة
أسماء أحمد صالح حرم الأستاذ الموجه الفني محمد احمدعمر وشقيقة الأخ الموقر الأستاذ جمال احمد صالح المدير العام بوزارة المالية والتنمية الإقتصادية بالإقليم والوزير المكلف ٠
وإلى أولادها وأشقائها وأخوانها وإلى أصهارها وجيرانها ومعارفها وطلابها سائلين المولى العلي القدير أن يجعل قبرها روضه من رياض الجنه ويكرم نزلها ويجعل الجنه والفردوس الأعلى مأواها ومسكنها (آميين ي رب العالميبن )
ونخص بالمواساة والعزاء حادي ركب الإقليم سعادة الفريق أول مالك عقار نائب رئيس مجلس السيادة القومي والسيد حاكم الفريق أحمد العمده وأعضاء حكومته ولجنة الأمن وبصفه خاصة مولانا عباس عبدالله كارا وزير المالية والتنمية الإقتصادية بالإقليم
وإلى قادة المجتمع العسكري والمدني
وإلى أهل الملم والذكرى والمناسبة بالرصيرص والدمازين وفي داخل وخارج حدود الوطن ٠
والعزاء والمشاطرة موصولة للعاملين بالوحدات الإدارية والأقسام العامة المشكلة لجسم وزارة المالية والتنمية الإقتصادية بالإقليم بقيادة الوزير المكلف الأستاذ جمال أحمد صالح.
ولاحول ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ٠
وبارك الله في من شارك تشييع الجثمان ومن حضر أو أبرق معزيا ونسأل الله أن لايريهم مكروها في عزيز لديهم إن شاء الله

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق