بقلم/ محمد على حامد الراو:
أولا كل عام وأنتم بألف خير وربنا يتقبل منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الاعمال.
وبحق نحن نتابع عملكم المتواصل في هذا الشهر الكريم والجهود الكبيرة لإسناد قواتنا المسلحة بالذات من محليتنا محلية الدامر خصوصا في دعم المجهود الحربي والمستنفرين وعلى ما اظن ان معظم إيرادات محليتنا إن لم تكن كلها فهي موجه كميزانة حرب ونحن لا نمتن على الوطن بذلك فهو واجب المرحلة
وإن كانت التنمية شبه متوقفة تماما فمن الخطأ أن نهدم ماتم بناؤه وإعماره من قبل
فمدينة الدامر اليوم مهددة في كل طرقها المعبدة بالخراب والدمار بكل اسف وذلك بالمياه التي يقوم برشها على شوارع السوق الفريشين الذين يفروشون الخضر والفواكه على الطريق أمام محلاتهم
بحجة تثبيت الغبار
وأصحاب المطاعم
وهؤلاء فاتوا الكبار
والقدرن في الضرر
لانو رشهن بمياه زي الصرف الصحي والله المار قربهم يتعتب زي الماشي في شوك
والموية على حرارة الأسفلت تمدد وانكماش يومي ارحم منو المعاول
إذا كان الفرش على الطريق مخالفة ولم تعالج ولم تحسم تجيئ أنت يامواطن
فوق لي مخالفتك دي تاني مخالفة من فوق
*بس*
الكوم زيدوا
ردوم
خراب شوارع وأذى طريق
*والله*
ياها ذاتا يهدوا
فيها من الطشيش بيتت كُتر
ياأخي
ما *تدبلينا*
ما *تدبلينا*
الواحد عشان مصلحة شخصية يهدم تنمية مدينة أم مدائن
هذا غير المياه الكثيرة التي تملأ شوارع الأسفلت من كسورات خطوط المياه خصوصا جوار بيت المعلم وشارع امانة الحكومة وهو شارع سيادي
وشارع دار الرياضة ووووو
أصحى يا *هندسية*
